الاستماع إلى الموسيقى من الأمور الجيدة التى تساعد على تحسين مستويات الدوبامين وتعزيز الإبداع، والحصول على صحة نفسية جيدة ومزاج طبيعي وجيد، ووفقا لموقع hindustantimes نتعرف علي هذه الفوائد التي تحدث للجسم.
بدء اليوم بقليل من الموسيقى الهادئة يمكن أن يساعدنا على تحسين الحالة المزاجية لبقية اليوم، ويمكن أن يساعدنا على الشعور بالاسترخاء والسعادة، كما يساعد الاستماع إلى الموسيقى على تحسين حالتنا المزاجية مباشرة بعد الاستيقاظ، ومن المفترض أن تبدأ يومك فى الصباح بطريقة هادئة ومريحة، فهذا يساعدنا على وضع خطة لليوم ويمنحنا أيضًا بضع ساعات هادئة قبل أن ننخرط فى العمل أو الدراسة.
وقدم التقرير أبرز الفوائد للاستماع إلى الموسيقى فوار الاستيقاظ والاستعداد لليوم، ومنها:
-يخفف التوتر:
-يخفف التوتر:
تساعدنا الموسيقى على التخلص من التوتر والنظر إلى اليوم بمنظور جديد. كما تساعدنا على أن نكون أكثر تركيزًا وهدوءًا ونبدأ يومنا بحماسة وإلهام جديدين. كما يمكنها أن تساعد في تعزيز الإنتاجية.
-يرفع مستويات الدوبامين:
-يرفع مستويات الدوبامين:
تتمتع الموسيقى بالقدرة على تغيير مزاجنا السيئ بسرعة من خلال إطلاق الدوبامين الذي يجعلنا نشعر بالسعادة. كما تساعدنا على الاستمتاع بالموسيقى والغناء قليلاً استعدادًا لمواجهة اليوم بدافع جديد.
– التخلص من الخمول:
– التخلص من الخمول:
قد يستيقظ بعضنا ونحن نشعر بالخمول والانزعاج، وعندما نضع الموسيقى التي نختارها ونسمح لأنفسنا بالغرق فى الحالة المزاجية فإننا نساعد على التخلص من الخمول والشعور بالتحسن.
-يعزز الإبداع:
-يعزز الإبداع:
الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة فى الصباح أو حتى أثناء العمل يمكن أن يساعدنا على أن نكون أكثر إبداعًا وإنتاجية. كما يساعدنا أيضًا على النظر إلى العمل الذي بين أيدينا بمنظور جديد.
-تحسين وظائف المخ:
-تحسين وظائف المخ:
عندما نغني مع الأغاني التي نختارها أو نستمع إلى الموسيقى بعد الاستيقاظ مباشرة، فإن ذلك يساعد في تعزيز وظائف المخ – وهذا يساعدنا أيضًا على أن نكون أكثر إنتاجية وسعادة. الاستماع إلى الموسيقى أو الأغاني التي نختارها في الصباح فكرة رائعة ويجب أن تتحول إلى عادة.
شكرا لكم علي متابعة بوابة الشهرة سنستمر دائما في نشر الأخبار علي مدار الساعة