حساسية الغبار.. كيفية علاجها وطرق الوقاية منها

تعيش عث الغبار على المفارش والمراتب والستائر والمفروشات والسجاد، ويعتبرها البعض من المضرات مثل البكتيريا والفيروسات.

الأكثر تحسسًا تجاه حساسية الغبار

طرق تشخيص الحساسية

هذا النوع من الحساسية يمكن إجراء بعض الاختبارات للكشف عن مثل اختبارات الدم وسحب كمية صغيرة من الدم من الوريد، والتي تحلل معمليًا. فضلاً عن طريقة أخرى تتمثل في اختبار وخز الجلد، الذي يستخدمه بعض أطباء الحساسية للكشف عن الحساسية.

علاج حساسية عث الغبار

من خلال مجموعة من الأدوية التي يحددها الطبيب وحده وفقًا للحالة، منها مضادات الهيستامين وبخاخات الأنف أيضًا المضادة للهيستامين مع تقليل أعراض الحساسية من خلال مزيلات الاحتقان وحقن الحساسية في بعض الحالات، مثل العلاج المناعي، فضلاً عن قطرات الحساسية.

مدة استمرار الحساسية

قد تستمر لعدة أيام حال التعرض للمؤثرات والمهيجات، ولكنها تختفي بالابتعاد عن مسبب الحساسية.

– قلل من نسب الرطوبة في المنزل، يمكن لمكيفات الهواء أن تقلل من هذه النوعية من الرطوبة.

– نظف السجاد والأسطح بالمكنسة الكهربائية بشكل منتظم.